في هذا العمل لن يجد القارئ قصّة يتابع أحداثها، بل هو أقرب إلى أن يكون كتاباً أراد منه دوستويفسكي أن يعبّر عن أفكار ونظرة إلى الحياة من خلال شخصيّة سلب..
ثم يعود المهرج إلى مرآته في نهاية اليوم. أعود إلى غرفتي المغلقة على وحدتي العارية ربما تمسني كهرباء خفيفة للحظات عابرة بينما أخلع ثيابي وأتأهب للنوم ق..