مع بولين، يوقع دوما على رواية مشبعة بالرومانسية وراسخة حقا في عصره. ويذهب المؤلف إلى أبعد من ذلك حين يضع نفسه ضمن شخصيات روايته ورفاقه والحياة الباريس..
هذا ليس كتابا في تاريخ الفلسلفة، بل في التفلسف ذاته. يطرح هذا الكتاب مع بدايات القرن الحادي والعشرين اتجاهات جديدة للتفكير والتأمل تتعلق لمباحث الإلهي..