الكتاب هو عبارة عن تأريخ «لثمانية أسابيع من العام 1945، عندما سقطت برلين في يد الجيش الروسي، حيث سجلت سيدة شابة يومياتها في المبنى الذي فيه شقتها وما حوله. الكاتبة «المجهولة» صوّرت البرلينيين في كل طبائعهم البشرية، في جُبنهم، وفسادهم، أولاً بسبب الجوع وثانيا بسبب الجنود الروس.
..
حدث ذلك في صباح الخامس من آب عندَ السَّادسة. كنتُ قد أفقتُ قبل وقتٍ قصيرٍ وصعدتُ دونما تأخيرٍ إلى القارب؛ بضعُ ضرباتٍ من المجذاف دفعَتْني بعيداً عن حصى الشَّاطئ وتوقَّفتُ أسفلَ صخرةٍ عظيمةٍ لأحتمي بها من الشَّمسِ التي كانت تبزغُ آنذاك، مُنتفخةً بأُوارِ غضبها الجميل، وتحوِّلُ إلى ذهبٍ وزُرقة..
نبذة:
كنتُ في السابعة عندما بدأت جَدَّتي تعهد لي بأبسط لمسات التشطيب على
قِطع الثياب التي تخيطها في المنزل لزبوناتها في الفترات التي لم تتلقَّ
فيها طَلَبَاً للعمل في منازلهنَّ، لم يتبقَّ غيرنا نحن فقط من العائلة
بأكملها بعد وباء الكوليرا الذي أطاح في طريقه، دون تمييز للجنس، بوالدي
واشقَّ..
نبذة:
ميلانو (إيطاليا) – صدرت عن منشورات المتوسط في إيطاليا، رواية “زمن
القتل” للروائي والسيناريست والكاتب المسرحي والصحفي والناقد الدرامي
الإيطالي إينيو فلايانو. الكاتبُ الذي اشتهر بتعاونه مع المخرج الكبير
فيديريكو فيلّيني مضيفاً لأفلامه شعوراً قويَّاً بالواقعية، على غرار فيلم
“الحياة ا..
نبذة:
صدرت هذه الرواية عام 2014 م عن دار النشر الإيطالية فلترينيللي وهي
أحدى أكبر دور النشر الإيطالية وأعرقها. وفي غضون شهور قليلة باعت أكثر من
مائة ألف نسخة في ظاهرة غريبة عن حركة بيع الكتاب في إيطالية.
ثم حازت الرواية على جوائز أدبية قيّمة من أهمها جائزة “كارلو ليفي”
الأدبية وجائزة “لو ..
نبذة:صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط – إيطاليا، مجموعة شعرية جديدة، للشاعر الجزائري خالد بن صالح، حملت عنوان: “يومياتُ رجلٍ إفريقيّ يرتدي قميصًا مُزهّرًا ويُدخِّن L&M في زمن الثورة”، وهو عنوان يحمل في غرابته وطولهِ بعدًا فلسفيًا، قال عنه الكتاب إنَّه «صيحةٌ متأخّرة لرجل ينتمي جغرافيًّا إلى القارة..
نبذة:حكاية بارعة تجعلك تضحك حتى وأنت مبتئس، إنها ببساطة هجاء خفي ماكر.{kirkus reviews }حكاية ساخرة تكشف برشاقة جوانب من الفساد السياسي في الصين.{ publishers weekly}كتب ليو قصة بارعة ستجعلك تضحك وتبكي. كلماته بسيطة لكنها ستظل باقية في ذاكرتك لفترة طويلة بعد أن تنتهي من قراءتها.{المترجم الأمريك..
نبذة:“في الرواية يكتشف أهالي بلدة إيطالية يبلغ تعداد سكانها 200 نسمة فقط، ويقطنون في 50 منزلًا، بالصدفة وجود عائلة من المهاجرين غير الشرعيين مختبئين داخل البرج النورماندي الأثري، ما يثير سجالًا غير مسبوق يوتر أجواء البلدة الهادئة.وينشغل أهالي البلدة الصغيرة بقضية اللاجئين، ليغرقوا في ثنائية وهمية، ص..