مثل هذه الحلول لم يعد ممكنًا اليوم، فنتيجة للتبادل المكثف للبيانات والمعلومات لم يعد من الممكن للثقافات أن تبقى منعزلة بعضها عن بعض. فمسيرة العولمة الثقافية تزيد من "القوة الناعمة" للمركز الإمبراطوري، والتي تهتم قوتها الجاذبة بإحداث استنزاف للعقول، ومن ثم توالي القوة الناعمة للإمبراطورية صع..